تفسير سورة الشورى [36 - 37]
متاع الدنيا زائل، وما في الآخرة خير وأبقى، وقد عرف المؤمن ذلك فهو يجتنب الفواحش والكبائر، وتراه متوكلاً على الله، ويعفو عمن ظلمه، والكبائر كثيرة مبسوطة أدلتها في الكتاب والسنة، فعلى المسلم أن يجتنبها ليفوز برضا الله سبحانه في الدنيا والآخرة.