تفسير سورة الزمر [65 - 67]
يحذر الله سبحانه وتعالى نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم من الشرك، مبيناً له أن الشرك يحبط العمل، وحضه على عبادته وحده لا شريك له مع شكره سبحانه على نعمه العظيمة، واليهود والنصارى والمشركون ما قدروا الله حق قدره حين عبدوا معه غيره وهو المستحق للعبادة وحده.