وعد الله من اجتنب عبادة الطاغوت وأناب إلى الله فعبده وحده واتقاه بالجنة، وقد أعد الله فيها لعباده المتقين ما لم يخطر على بال أحد، وقد وصفها الله في كتابه بما يرغب العباد فيها، ويجعلهم يشمرون إليها.