أحل الله مكة لرسوله يوم الفتح

كذلك مما أبيح للنبي صلى الله عليه وسلم أن يدخل مكة مقاتلاً وقال: (إنما أحلت لي ساعة من نهار، ولا تحل لأحد بعدي)، فكان حلالاً للنبي صلى الله عليه وسلم أن يدخل مكة ويخرج أهلها من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان، وأن يقاتل فيها ساعة من نهار، وبعد ذلك حرمت عليه وعلى غيره صلوات الله وسلامه عليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015