(وآتيناهم آياتنا) وهي الآياتُ المنزلة على نبيهم أو المعجزاتُ من الناقة وسَقْيها وشِرْبها ودرّها أو الأدلةُ المنصوبة لهم (فَكَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ) إعراضاً كليًّا بل كانوا معارضين لها حيث فعلوا بالناقة ما فعلوا