تفسير ابن فورك (صفحة 849)

(1)

سورة إذا السماء انشقت

مسألة: إن سئل عن قوله سبحانه {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (1) }

إلى آخرها فقال:

ما الانشقاق؟ وما الكدح؟ ولم قيل فملاقيه؟

وما حساب المؤمن الذي يؤتي كتابه بيمينه؟ وما الحساب؟ وما اليسير؟

وما السّرور؟ وما الثبور؟ وما معنى

وما وجه اتصال {إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا} ؟.

وما الاتساق؟ وما الشّفق؟ وما الجمع الذي يخصّ اللّيل؟ وما الإيعاء؟

وما وما القراءة؟ وما معنى: القرآن؟

وما معتمد الأسباب التي تعلوا بها طبقة الكلام؟

الجواب:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015