تفسير ابن عرفه (صفحة 451)

ليكون أدعى للقبول، كما إذا كان لك جمل معك وأردت أن تدخله موضعا فإنك تسايسه بربيع تطعمه له أو تفتل شعره أو نحو ذلك، كما قال {فَقُولاَ لَهُ قَوْلاً لَّيِّناً} قوله تعالى: {وَلاَ تُسْئَلُ عَنْ أَصْحَابِ الجحيم}

الظاهر أنها تسلية للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015