إليهن، فإن ذلك من أقبح الأشياء وأبعده عن الحق. والتبرج: التكشف والظهور للعيون ومنه: بروج مشيدة. وبروج السماء والأسوار أي: لا حائر دونها يسيرها.
: 14854: مجاهد: 2: تفسير مجاهد: (2/ 444) .
2645: 14869: لهم: 1: روى الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن عبد ربه، حدثنا الوليد بن مسلم، عن وحشي بن حرب، عن أبيه، عن جده أن رجلا قال للنبي- صلى الله عليه وآله وسلم-: إنا نأكل ولا نشبع. قال: «لعلكم تأكلون متفرقين، اجتمعوا على طعامكم، واذكروا اسم الله يبارك لكم فيه» .
رواه أحمد (3/ 501) وابن ماجة (ح/ 3286) وابن كثير (6/ 94) وابن عساكر في «التاريخ» (4/ 285) وأصفهان (2/ 350) والصحيحة (664) .
: 14870: وجدوه: 2: تفسير مجاهد: (2/ 444) .
2746: 14873: خالاتكم: 1: قال بعض العلماء: هذا إذا أذنوا له في ذلك. وقال آخرون: أذنوا له أو لم يأذنوا فله أن يأكل لأن القرابة التي بينهم هي إذن منهم. وذلك لأن في تلك القرابة عطفا تسمح النفوس منهم بذلك العطف أن يأكل هذا من شيئهم ويسروا بذلك إذا علموا.
2647: 14875: مفاتحه: 1: قوله تعالى: «أو ما ملكتم مفاتحه» يعني: مما اخترتم وصار في قبضتكم. وعظم ذلك ما ملكه الرجل في بيته وتحت غلقه وذلك هو تأويل الضحاك وقتادة ومجاهد. وعند جمهور المفسرين يدخل في الآية الوكلاء والعبيد والأجراء.