: 14789: منكم: 3: قال العلماء: هذه الآية خاصة والتي قبلها عامة لأنه قال: «يَا أَيُّهَا الَّذِينُ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا» ثم خص هنا فقال:

«ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم» فخص في هذه الآية بعض المستأذنين، وكذلك أيضا يتأول القول في الأولى في جميع الأوقات عموما. وخص في هذه الآية بعض الأوقات، فلا يدخل فيها عبد ولا أمة وغدا كان، أو ذا منظر بعد الاستئذان.

2633: 14795: والإماء: 1: تفسير ابن كثير: (3/ 303) .

2634: 14796: بإذن: 1: تفسير ابن كثير: (3/ 303) .

2635: 14804: حاجة: 1: انظر، تفسير ابن كثير: (3/ 303) .

: 14805: الغداة: 2: المصدر السابق.

: 14806: الغداة: 3: المصدر السابق.

2636: 14810: بإذن: 1: قوله تعالى: «من بعد صلاة العشاء» يريد العتمة. وفي صحيح مسلم، عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لا تغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم ألا إنها العشاء وهم يعتمون بالإبل» .

رواه مسلم في (المساجد، ح/ 228) والبخاري (1/ 147) وابن ماجة (ح/ 704، 705) والنسائي (1/ 270) وابن أبي شيبة (2/ 438) ونصب الراية (1/ 249) وأبو داود (ح/ 4984) وأحمد (5/ 55) وأذكار (333) .

: 14811: جناح: 2: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015