رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: انظر: الضعيفة (ح/ 705) وضعيف ابن ماجة (ح/ 834) وضعيف أبى داود (ح/ 268) وضعيف الجامع (5829) .

2046: 10968: بسوء: 1: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقولون:

ما نظن إلا أن بعض الآلهة أصابك بجنون وخبل في عقلك بسبب نهيك عن عبادتهم وعيبك لها.

2047: 10973: مستقيم: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي نفس تدب على الأرض وهو في موضع رفع بالابتداء.

وقوله: «إلا هو آخذ بناصيتها» أي: يصرفها كيف يشاء، ويمنعها مما يشاء، أي:

فلا تصلون إلى ضري.

قال ابن جريج: إنما خص الناصية لأن العرب تستعمل ذلك إذا وصفت إنسانا بالذلة والخضوع، فيقولون: ما ناصية فلان إلا بيد فلان أي: أنه مطيع له يصرفه كيف يشاء.

2048: 10981: الأرض: 1: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: يبدأ خلقكم منها، خلق منها أباكم آدم.

2052: 11003: فيها: 1: تقدم الكلام عليها في سورة «الأعراف» بما أغنى عن إعادته فلله الحمد والمنة.

2053: 11005: بالبشرى: 1: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هم الملائكة جاءوا لإبراهيم- عليه السلام- بالبشرى: قيل: تبشره بإسحاق، وقيل:

بهلاك قوم لوط. ويشهد للأول قَوْلُهُ تَعَالَى:

«فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط» ... «قالوا سلاما قال سلام» أي: عليكم، قال علماء البيان:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015