رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات 2043: 10948: الغيب: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: تلك الأنباء وفي موضع آخر «ذلك» أي: ذلك النبأ والقصص من أنباء ما غاب عنك.

: 10950: هذا: 2: قال أيضا: أي: كانوا عارفين بأمر الطوفان والمجوس الآن ينكرونه. وقيل: أراد جهلهم بقصة ابن نوح وإن سمعوا أمر الطوفان على الجملة.

2044: 10956: غيره: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:

أرسلنا فهو معطوف على «أرسلنا نوحا» .

وقيل له أخوهم لأنه « ... لأنه منهم، وكانت القبيلة تجمعهم كما تقول: يا أخا تميم وقيل:

إنما قيل له أخوهم لأنه ... » من بني آدم كما أنهم من بني آدم وقد تقدم هذا في «الأعراف» . وكانوا عبدة الأوثان. وقيل: هم عادان، عاد الأولى وعاد الآخرة، فهؤلاء هم الأولى وأما الآخرة فهو شداد ولقمان المذكوران في قوله تعالى: «إرم ذات العماد» . وعاد: اسم رجل ثم استمر على قوم انتسبوا إليه.

2045: 10963: مطر: 1: في الحديث: «من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب» .

ضعيف. رواه أبو داود (ح/ 1518) وابن ماجة (ح/ 3819) ورواه البيهقي (3/ 351) والطبراني (10/ 342) والترغيب (2/ 468) وشرح السنة (5/ 79) والمشكاة (2339) والحاوي (2/ 20) وابن عساكر في «التاريخ» (4/ 248، 403) والحلية (3/ 211) وابن القيسراني (886) وضعفه الشيخ الألباني.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015