: 5936: أبيرق: 2: تفسير ابن كثير: (1/ 552) .
1061: 5938: محيطا: 1: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «من القول» : أي من الرأي والاعتقاد كقولك مذهب مالك والشافعي. وقيل: «القول» بمعنى المقول لأن نفس القول لا يبيت.
1062: 5944: الخائن: 1: قال القرطبي: في هذه الآية استفهام معناه الإنكار والتوبيخ.
: 5946: رحيما: 2: تفسير القرطبي: (3/ 1950) .
1063: 5952: بريئا: 1: قلت: الهاء في «به» للإثم أو للخطيئة لأن معناها الإثم، أولهما جميعا. وقيل: ترجع إلى الكسب.
1064: 5953: الرجل: 1: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يعنى كما أنهم- بنو أبيرق- بصنيعهم القبيح بذلك الرجل الصالح، وهو لبيد بن سهل، أو زيد ابن السمين اليهودي على ما قاله الآخرون، وقد كان بريئا وهم الظلمة الخونة كما أطلع الله على ذلك رسوله صلى الله عليه وسلم، ثم هذا التقريع وهذا التوبيخ عام فيهم وفي غيرهم ممن اتصف بصفتهم فارتكب مثل خطيئتهم فعليه مثل عقوبتهم.
: 5955: وأصحابه: 2: تفسير ابن كثير: (1/ 554) .
1065: 5963: عظيما: 1: قلت: جاء في الحديث الذي رواه ابن مردويه: حدثنا محمد بن زيد بن حنيش قال: دخلنا على سفيان الثوري نعوده فدخل علينا سعيد بن حسان فقال له الثوري: الحديث الذي كنت حدثتنيه عن أم صالح ردده علي فقال: حدثتني أم صالح، عن صفية بنت شيبة، عن أم حبيبة قالت: