وقاموا مقام أصحابهم مقبلين على العدو، وجاء أولئك ثم صلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قضى هؤلاء ركعة وهؤلاء ركعة» .

تفسير القرطبي: (3/ 1636) .

1057: 5917: مفروضا: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 550) .

: 5917: ذلك: 2: المصدر السابق.

: 5918: الحج: 3: تفسير عبد الرزاق (1/ 167) وتفسير ابن كثير (1/ 550) .

: 5919: وقت: 4: المصدر السابق لابن كثير.

1058: 5922: تألمون: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي تتألمون مما أصابكم من الجراح فهم يتألمون أيضا مما يصيبهم، ولكن مزية: وهي أنكم ترجون ثواب الله وهم لا يرجونه وذلك أن من لا يؤمن بالله لا يرجو من الله شيئا.

1059: 5932: أراك الله: 1: قال ابن كثير: احتج به من ذهب من علماء الأصول إلى أنه كان صلى الله عليه وسلم له أن يحكم بالاجتهاد بهذه الآية، وبما ثبت عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ زينب بنت أم سلمة، عن أم سلمة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سمع جلبة خصم بباب حجرته فخرج إليهم فقال: «ألا إنما أنا بشر وإنما أقضى بنحو مما أسمع، ولعل أحدكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضى له، فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار فليحملها أو ليذرها» .

المسير (2/ 191) وابن كثير (1/ 550) .

1060: 5933: أبيرق: 1: رواه الحاكم (4/ 386) والمنثور (2/ 216) والطبري (5/ 170، 19/ 11) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015