: 4603: الأنبياء: 2: قال القرطبي: يعنى زكريا ويحيى وشعيا، وسائر من قتلوا من الأنبياء- عليهم السلام- ولم تؤمنوا بهم. أراد بذلك أسلافهم، وهذه الآية هي التي تلاها عامر الشعبي- رضي الله عنه- فاحتج بها على الذي حسن قتل عثمان- رضي الله عنه- كما بيناه.
833: 4610: فاز: 1: صحيح. رواه البخاري (4/ 43، 144، 8/ 110) وأحمد (3/ 433، 434، 5/ 337، 339) والترمذي (ح/ 1648، 1664) وقال: هذا حديث حسن صحيح.
وابن ماجة (ح/ 4330) والبيهقي (9/ 158) والحميدي (930) والطبراني (6/ 152، 162، 165، 174، 199، 208، 218) والتمهيد (2/ 287) والبغوي (1/ 472) والمجمع (10/ 415) والمنثور (1/ 37) وإتحاف (10/ 543) والطبري (4/ 133، 27/ 134) وابن كثير (2/ 155، 8/ 50) والمشكاة (5613) .
834: 4618: فبهم: 1: صحيح. رواه مسلم في: 32- كتاب الجهاد، 40- باب في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم، وصبره على أذى المنافقين، (ح/ 116) .
: 4619: وأصحابه: 2: تفسير عبد الرزاق: (1/ 143) .
835: 4623: تهتدون: 1: سورة الأعراف آية: 158.
: 4623: بعهدكم: 2: سورة البقرة آية: 40.
836: 4626: والنصارى: 1: جاء في سنن الترمذي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار» .