رواه البخاري (2/ 132، 6/ 49) والنسائي (5/ 39) وأحمد (2/ 355) والبيهقي (4/ 81، 7/ 2) والترغيب (1/ 541) والمشكاة (1774) وشرح السنة (5/ 478) والمنثور (2/ 105) والبغوي (3/ 88) وإتحاف (4/ 12، 10/ 516) والمغني عن حمل الأسفار (4/ 517) ونصب الراية (4/ 408) .
824: 4559: عليه: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 434) .
825: 4567: الغيب: 1: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: يا معشر المؤمنين. أي ما كان الله ليعين لكم المنافقين حتى تعرفوهم، ولكن يظهر ذلك لكم بالتكليف والمحنة، وقد ظهر لكم ذلك في يوم أحد فإن المنافقين تخلفوا وأظهروا الشماتة، فما كنتم تعرفون هذا الغيب قبل هذا، فالآن قد أطلع الله محمدا عليه السلام وصحبه على ذلك.
وقيل: معنى «ليطلعكم» أي: وما كان ليعلمكم ما يكون منهم.
826: 4572: لنفسه: 1: تفسير مجاهد: (1/ 140) .
: 4575: للناس: 2: قال الخليل وسيبويه والفراء: المعنى البخل خيرا لهم، أي لا يحسبن الباخلون البخل خيرا لهم. وإنما حذف لدلالة يبخلون على البخل وهو كقوله: من صدق كان خيرا له.
أي كان الصدق خيرا له.
827: 4578: القيامة: 1: صحيح. رواه الترمذي (ح/ 3012) . وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
والنسائي في (الزكاة، باب التغليط في