رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «من نفس عن غريمه أو محا عنه كان في ظل العرش يوم القيامة» .

رواه أحمد (5/ 300، 308) والدارمي (2/ 262) والمنثور (1/ 369) والكنز (15379) وشرح السنة (8/ 199) وابن كثير (1/ 491) وابن أبى شيبة (7/ 12، 250) .

554: 2944: الأول: 1: تفسير الثوري: (ص/ 73) .

: 2947: السلم: 2: في «الأصل» «السلام» وفي «الدرر» (1/ 117) «السلم» .

والسلم هو: بيع شيء موصوف في الذمة بثمن معجل والفقهاء تسميه: بيع المحاويج لأنه بيع غائب تدعو إليه ضرورة كل واحد من المتبايعين فإن صاحب رأس المال محتاج إلى أن يشترى السلعة، وصاحب السلعة محتاج إلى ثمنها قبل حصولها عنده لينفقها على نفسه وعلى زرعه حتى ينضج فهو من المصالح الحاجية. والسلم يسمى السلف.

555: 2950: (....) : 1: في «الأصل» طمس، وفي ابن كثير «خلق آدم، مسح ظهره فأخرج منه ما هو في ذارئ إلى يوم القيامة، فجعل يعرض في ذريته عليه» .

انظر التفسير: (1/ 334) .

وقال ابن كثير: «هذا حديث غريب جدا» .

: 2951: فاكتبوه: 2: روى عن ابن عباس قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم وهم يسلفون في الثمار السنة والسنتين والثلاث، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مِنْ أسلف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015