القتال في العاجل، والوعيد في الآجل، وقيل: الصواعق: تكاليف الشرع التي يكرهونها من الجهاد والزكاة وغيرهما.

57: 198: الصيب: 1: قوله: «حذر الموت» قال القرطبي: حذر وحذار بمعنى وقرئ بهما قال سيبويه: هو منصوب لأنه مفعول له أي مفعول من أجله وحقيقته أنه مصدر وأنشد سيبويه:

وأغفر عوراء الكريم ادخاره وأعرض من شتم اللئيم تكرما وقال الفراء: هو منصوب على التمييز.

والموت ضد الحياة، وقد مات يموت ويمات أيضا، قال الزاجر:

بنيتي سيدة البنات عيشي ولا يؤمن أن تماتى: 199: جهنم: 2: قال القرطبي: ابتداء وخبر، أي لا يفوته، يقال: أحاط السلطان بفلان إذا أخذه حاصرا من كل جهة، قال الشاعر:

أحطنا بهم حتى إذا ما تيقنوا بما قد رأوا مالوا جميعا إلى السلم انظر: (التفسير: 1/ 191) .

58: 206: الحق: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 55) .

: 208: الآية: 2: سورة الحج آية: 11.

59: 211: متحيرين: 1: تفسير عبد الرزاق: (1/ 62) .

: 214: قدير: 2: قال القرطبي: ومعناه عند المتكلمين فيما يجوز وصفه تعالى بالقدرة العالية، وأجمعت الأمة على تسمية الله تعالى بالقدير، فهو سبحانه قدير قادر مقتدر، والقدير أبلغ في الوصف من القادر. قاله الزجاجي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015