: 124: لا يشعرون: 2: المصدر السابق: (1/ 50) .
: 126: صدقوا: 3: قال ابن كثير: وإذا قيل للمنافقين آمنوا كما آمن الناس أي: كإيمان الناس بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت والجنة والنار، وغير ذلك مما أخبر المؤمنين به وعنه، وأطيعوا الله ورسوله في امتثال الأوامر وترك الزواجر.
46: 127: الموت: 1: تفسير القرطبي: (1/ 178) .
: 130: محمد صلى الله عليه وسلم: 2: قال القرطبي: وهذا القول من المنافقين، إنما كانوا يقولونه في خفاء واستهزاء، فأطلع الله نبيه على ذلك، وأقر أن السفه، ورقة الحلوم، وفساد البصائر، إنما هي في حيزهم وصفة لهم، وأخبر أنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون للرين الذي على قلوبهم.
: 131: الجهال: 3: روى الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس:
أنها نزلت في شأن اليهود، أي: وإذا قيل لهم- يعني اليهود- آمنوا كما آمن الناس- عبد الله بن سلام وأصحابه- قالوا: أنؤمن كما آمن السفهاء! يعنى الجهال والخرقاء، وأصل السفه في كلام العرب: الخفة والرقة، يقال: ثوب سفيه إذا كان ردي النسج خفيفه، أو كان باليا رقيقا.
47: 138: والشر: 1: تفسير ابن كثير: (1/ 51) .
: 139: شياطينهم: 2: تفسير مجاهد: (1/ 69) .
48: 143: منهم: 1: قال القرطبي في «تفسيره: 1/ 180» في قوله تعالى: «الله يستهزئ بهم» أي: ينتقم منهم ويعاقبهم، ويسخر بهم ويجازيهم على استهزائهم فسمى العقوبة باسم