30: 32: الله: 1: ضعيف. تفسير ابن كثير: (1/ 27) .
قلت: وعلته الحارث الأعور. قال ابن المديني كذاب. وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال النسائي: ليس بالقوي. وقد كذبه الشعبي، وقال أبو بكر بن عياش عن مغيرة قال: لم يكن يصدق عن علي في الحديث إلا أصحاب عبد الله.
: 33: الإسلام: 2: المصدر السابق.
: 34: ونصح: 3: رواه الحاكم: (2/ 259) وصححه. ووافقه الذهبي.
31: 39: المؤمنون: 1: قوله: «صراط الذين أنعمت عليهم» مفسر للصراط المستقيم وهو بدل منه عند النحاة، ويجوز أن يكون عطف بيان، والله أعلم.
: 40: اختلافا: 2: صحيح. المنثور (1/ 16) والطبري (1/ 61) والقرطبي (1/ 149) وابن كثير (1/ 46) وابن حبان (1715) والمجمع (1/ 48) وعزاه إلى أبى يعلى وإسناده صحيح.
: 41: ضلال: 3: رواه الطبراني في «الكبير» (17/ 99) وابن كثير في تفسيره (4/ 77) .
33: 50: قتادة: 1: تفسير عبد الرزاق: (1/ 62) .
: 52: قسم: 2: قال القرطبي في «تفسيره: 1/ 133» وما بعدها: اختلف أهل التأويل في الحروف التي في أوائل السور فقال عامر الشعبي، وسفيان الثوري، وجماعة من المحدثين: هي سر الله في القرآن ولله في كل كتاب من كتبه سر، فهي من المتشابه الذي انفرد الله تعالى بعلمه ولا يجوز أن نتكلم فيها ولكن نؤمن بها ونقرؤها كما جاءت