سُورَةُ الشَّمْسِ
91
19335 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا قَالَ: تَبِعَهَا (?) .
19336 - عَنْ يَزِيدَ بْنِ ذِي حَمَامَةَ قَالَ: إِذَا جَاءَ اللَّيْلُ قَالَ الرَّبُّ: غُشِّيَ عِبَادِي فِي خَلْقِيَ الْعَظِيمِ وَلِلَّيْلِ مَهَابَةٌ وَالَّذِي خَلَقَهُ أَحَقُّ أَنْ يُهَابَ (?) .
19337 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا قَالَ: قَسَمَهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَالَ: بَيْنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ (?) .
19338 - عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ: «أَنَّ رَجُلًا قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَرَأَيْتَ مَا يَعْمَلُ النَّاسُ الْيَوْمَ وَيَكْدَحُونَ فِيهِ شَيْءٌ قَدْ قَضَى عَلَيْهِمْ وَمَضَى عَلَيْهِمْ فِي قَدَرٍ قَدْ سَبَقَ، أَوْ فِيمَا يَسْتَقْبِلُونَ مَا أَتَاهُمْ بِهِ نَبِيُّهُمْ وَاتُّخِذَتْ عَلَيْهِمْ بِهِ الْحُجَّةُ؟ قَالَ: بَلْ شَيْءٌ قَضَى عَلَيْهِمْ. قَالَ: فَلَمْ يَعْمَلُونَ إِذًا؟ قَالَ: مَنْ كَانَ اللَّهُ خَلَقَهُ لِوَاحِدَةٍ مِنَ الْمَنْزِلَتَيْنِ هَيَّأَهُ لِعَمَلِهَا، وَتَصْدِيقُ ذَلِكَ فِي كِتَابِ اللَّهِ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (?) .
19339 - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ الْمَدَنِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأُمَوِيُّ، حَدَّثَنَا مَعْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْغِفَارِيُّ عَنْ حَنْظَلَةَ بْنِ عَلِيِّ الْأَسْلَمِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ: فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَالَ: اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زكاها، أنت وليها ومولاها» (?) .