15612 - حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ خَالِدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَينِ وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ وَاللَّفْظُ لِمُحَمَّدٍ، عَنْ أَصْبَغِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْقَاسِمِ حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاس
ٍ قوله يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ قَالَ: فَحُشِرَ لَهُ كُلُّ سَحَّارٍ مُتَعَالِمٍ
15613 - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثنا عَمْرُو بْنُ حَمَّادٍ، ثنا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ قال: فحشروا السَّحَرَةُ وَحُشِرَ النَّاسُ يَنْظُرُونَ
15614 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، ثنا سَلَمَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ أَيْ كَابِرْهُ بِالسَّحْرِ لَعَلَّكَ تَجِدُ فِي السَّحَرَةِ مَنْ يَأْتِي بِمِثْلِ مَا جَاءَ بِهِ وَقَدْ كَانَ مُوسَى وَهَارُونُ خَرَجَا مِنْ عِنْدِهِ حِينَ أَرَاهُ مُوسَى مِنْ سُلْطَانِ اللَّهِ مَا أَرَاهُ وَبَعَثَ فِرْعَوْنُ فِي مَمْلَكَتِهِ مَكَانَهُ فَلَمْ يُتْرَكْ فِي سُلْطَانِهِ سَاحِرٌ إِلا أُتِيَ بِهِ.
15615 - وَبِهِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ يَعْنِى قَوْلَهُ: فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ فَذُكِرَ لِي وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّهُ جُمِعَ لَهُ خَمْسَةَ عَشَرَ أَلْفَ سَاحِرٍ
15616 - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا عَمْرُو بْنُ رَافِعٍ، ثنا جَرِيرٌ، عَنْ عَبْدِ العزيز ابن رُفَيْعٍ، عَنْ أَبِي سَوْدَةَ، عَنْ كَعْبٍ قَالَ: كَانَ سَحَرَةُ فِرْعَوْنَ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا.
15617 - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ عَمْرُو بْنُ حَمَّادٍ، ثنا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُونَ؟ يَقُولُ حُشِرَ النَّاسُ يَنْظُرُونَ.
15618 - حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ خَالِدٍ الْوَاسِطِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَينِ وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ وَاللَّفْظُ لِمُحَمَّدٍ، عَنْ أَصْبَغِ بْنِ زَيْدٍ الْوَرَّاقِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي أيوب حدثني سعيد ابن جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ يَعْنِى قَوْلَهُ: لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ قَالَ:
فَلَمَّا اجْتَمَعُوا فِي صَعِيدٍ قَالَ: النَّاسُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ انْطَلِقُوا فَلْنَحْضَرْ هَذَا الأَمْرَ وَنَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ، يَعْنِي بِذَلِكَ مُوسَى وَهَارُونَ عَلَيْهِمَا السَّلامُ اسْتِهْزَاءً بِهِمَا وَذَكَرَ الْحَدِيثَ.