ومثله من يخبر عن نوع الجنين بعد تشكيله.
وأما إنشاء السحاب، وانزال المطر في أرض كتب الله عليها الجفاف، ومنعه عن أرض أنزله الله عليها، ومعرفة جنس الجنين، وهو لا يزال حويناً منوياً، أو حوينا صادف بويضة، فهذا هو المراد من الآية والله أعلم.