لإنسانيتهن فمنهن السيدة
سودة -رضي الله عنها- (عمرها 55 سنة وقت الزواج) . والسيدة زينب بنت خزيمة (كان عمرها 65 سنة حينئذ) . والسيدة أم سلمة - رضي الله عنها - (كان عمرها حوالي 60 سنة حينئذ) .
فما رأي الأفاكين والمغرضين من المستشرقين في زواج الرسول صلى الله عليه وسلم بهؤلاء النسوة؟، هل تمت هذه الزيجات بدافع الأنانية كما يزعمون أو هو منتهى الإيثار
والتضحية وتكريم الإنسانية؟.