المصادر (?))، والنظَّام (?)، والخيَّاط (في بعض المصادر (?))، وبعض الزيدية (?)، لما في الإمامة من مصالح ومن دفع مضار دنيوية، ولم يَقُل المعتزلة - بعد استثناء الكعبي عند القاضي عبد الجبار كما مر - بالوجوب على الله، مع أن الوجوب على الله مذهبهم في الجملة، لأنه لو وجب على الله لما خلا منه زمان (?).
4 - الوجوب على الناس عقلاً وشرعاً:
قال بذلك بعض الحنفية (?) وأشار إليه ابن تيمية (?)، وقال به من المعتزلة الجاحظُ (في بعض المصادر (?))، والكعبي ....................................................................