والحنابلة (?) والظاهرية (?)، وهو رأي الإمامية (?) والإسماعيلية (?) والزيدية (?) وعامة المعتزلة (?) (عدا الأصم (?) وهشام الفوطي (?))، واختلفت الرواية عن الخوارج (?) فمنهم من أوجبها مطلقاً كالإباضية (?) ولكن مع اشتراط أن يكون المسلمون نصفَ عدوهم على الأقل مع ما يكفيهم من علم ومال (?)، ومنهم من لم يوجبها أصلاً (?).

قال الإمام الجويني: «نصب الإمام واجب عند الإمكان، وخالف في ذلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015