(وَفِي هَذِه الصفحة س 13) " التَّهْذِيب الْخراج والخريج مخارجة لعبة لفتيان الْأَعْرَاب " وَلَعَلَّ الصَّوَاب (والمخارجة)
(وَفِي مَادَّة - ر ج ج - ج 3 أول ص 107) " والرجرجة بِالْكَسْرِ بَقِيَّة المَاء فِي الْحَوْض قَالَ هميان بن قُحَافَة:
(فأسأرت فِي الْحَوْض حضجاً حاضجاً ... قد عَاد من أنفاسها رجارجاً)
وروى (رجارحا) بِالْحَاء الْمُهْملَة فِي آخِره وَالصَّوَاب بِالْجِيم وَهُوَ الْمُتَعَيّن من الْمَادَّة. وروى (حاضجاً) بِالتَّنْوِينِ وَالصَّوَاب حذفه لِأَن الْمَنْصُوب الْمنون يُبدل تنوينه ألفا فِي الْوَقْف.
(وَفِي مَادَّة - ص هـ ر ج - ج 3 ص 136) روى لذى الرمة:
(صوارى الْهَام والأحشاء خافقة ... تنَاول الهيم أرشاف الصهاريج)
وَكتب الْمُصَحح بالحاشية " قَوْله صوارى الْهَام هَكَذَا بِالْأَصْلِ وَشرح الْقَامُوس وحرر " قُلْنَا الصواى (صوادى الْهَام) بِالدَّال الْمُهْملَة أَي عطاش الْهَام كَمَا فسر فِي شرح الدِّيوَان وَهُوَ مَنْصُوب على المفعولية لتسقى الْمَذْكُور فِي بَيت قبله.
(وَفِي مَادَّة - ف ر ج - ج 3 ص 168 س 14) " فَمن قَالَ مفرج بِالْجِيم فَهُوَ التتيل يُوجد بِأَرْض فلاة وَلَا يكون عِنْده قَرْيَة فَهُوَ يودى من بَيت المَال ". وروى (التتيل) هَكَذَا بتاءين وَالصَّوَاب (الْقَتِيل) بقاف مَفْتُوحَة ثمَّ تَاء مَكْسُورَة كَمَا يدل عَلَيْهِ سِيَاق مَا قبله وَمَا بعده.
(وَفِي مَادَّة - س م ح - ج 3 ص 319 بالحاشية) " وَقد ذكرهمَا مَعًا الْجَوْهَرِي والغيومى وَابْن الْأَثِير " وروى (الغيومى) بالغين الْمُعْجَمَة وَالصَّوَاب (الفيومى) بِفَتْح الْفَاء وَتَشْديد الياءين نِسْبَة إِلَى الفيوم الْمَعْرُوفَة من أَعمال الديار المصرية وَالْمرَاد بِهِ مؤلف الْمِصْبَاح الْمُنِير فِي اللُّغَة.