الشيخ جمال الدين القاسمي , والشيخ عبد الرازق البيطار , والشيخ طاهر الجزائري , والشيخ محمد كامل القصاب في أرض الشام حيث درسها هؤلاء فأعجبوا بها ورأوا أنها على حق وصواب فنشروها في المجتمع الشامي مما دفع السلطات العثمانية إلى إحالة عميد الحركة الشيخ جمال الدين القاسمي إلى القضاء في عام 1908 م وقد برأه القضاء.

هذا إلى جانب آراء كثير من العلماء مثل:

السيد محمد رشيد رضا في كتابه " محاورة المصلح والمقلد , وكتابه الآخر " الوهابيون والحجاز " , وما ينشره في مجلة المنار. ومحمد كرد علي , وشكيب أرسلان , وفيليب حتى , وأمين سعيد , وعلي الطنطاوي , والزركلي , ومحمد جميل بيهم , وعمر أبو النصر , وعبد المتعال الصعيدي في " المجددون " , وحامد الفقي في " أثر الدعوة الوهابية " , وعبد العزيز بكر في " الأدب العربي وتاريخه " , ومصطفى الحفناوي , والدكتور أحمد أمين في " زعماء الإصلاح , ومحمد قاسم في " تاريخ أوروبا ومناع القطان في دعوة الإسلام " , وعبد الكريم الخطيب في " محمد بن عبد الوهاب " , ومحمد ضياء الدين في مجلة الإرشاد الكويتية رجب عام 1373 هـ. والدكتور محمد بن عبد الله ماضي " حاضر العالم الإسلامي ". وأحمد حسين في " مشاهداتي في جزيرة العرب " بعد أدى فريضة الحج عام 1948 م (1367 هـ) . والعقاد في " الإسلام في القرن العشرين " , وطه حسين في بحث نشره عام 1354 هـ عن الحياة الأدبية في جزيرة العرب (?) . والشيخ أحمد بن حجر القاضي بقطر في كتابه " الشيخ محمد بن عبد الوهاب " , ومسعود الندوي في كتابه " مصطلح مظلوم ومفترى عليه " , والدكتور محمد جميل غازي في كتابه " مجدد القرن الثاني عشر , وأمين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015