(ص) ويقولون: عليه طِلاوة. والصواب: طُلاوة وطَلاوة، بالضم والفتح، والضم أفصح.
(ص) ومن ذلك قولهم لقَدَح من نُحاس خاصةً: طِنْجِهارَة.
والصواب: طِرْجَهارَة، وليست مقصورة على النحاس دون غيره، قال ابن الأعرابي: هو القدَح والغُمَر، والتِّبْن والصحن والطرجهارة والكاس والطاس.
(و) العامة تقول: الطَّنْبور، بالفتح. وصوابه ضم الطاء.
(وص ح) ويقولون: السَّبْع الطِّوَل بكسر الطاء، فيلحنون فيه، لأن الطِّوَل هو الحَبْل، ووجه الكلام أن يقال: السبع الطُّوَل لأنه جمع الطّولَى، وكل ما كان على وزن فُعْلَى مؤنث أفْعَل جُمِع على فُعَل كما جاء في القرآن: (إنها لإحْدى الكُبَر) ، وهي جمع كُبْرَي.
(ص ز) ويقولون للحَبْل الذي يُربَط به الدابّة: طِوال.
والصواب طِوَل، يقال: أرخِ للفرس من طِوَله، قال طرَفة: