عز وجل ".
وقال عبد الواحد بن زيد: " الرضا باب الله الأعظم، وجنة الدنيا، ومستراح العابدين ".
وقال بعضهم: " لن يُرى فى الآخرة أرفع درجات من الراضين عن الله تعالى فى كل حال، فمن وهب له الرضا فقد تبلغ أفضل الدرجات"
وأصبح أعرابى وقد ماتت له أباعر (جمع بعير) كثيرة فقال:
لا والذى أنا عبدٌ فى عبادته ... لولا شماتة أعداء ذوى إحن
ما سرنى أن إبلى فى مباركها ... وأن شيئاً قضاه الله لم يكن