{يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ (42) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ} القلم 42.
نسأل الله النجاة.
"يصلي الجميع، ثم يتناولون الطعام، وبعده، عاد الحوار ... ليصلوا الحديث بعدما انقطع"
* * *
عارف: منهج القصة القرآنية في العلاج، هو تتبع أسباب الداء، ووضع العلاج لمرض اليوم، من خلال تجارب الأمس. فموضوع الكبر - مثلاً - ينشأ عن عدة أسباب.
1- غرور العلم
2- غرور الجاه
3- غرور المال
4- غرور النسب
وكل سبب من هذه الأسباب، وضعت القصة لها العلاج المناسب.
فعن الغرور بسبب العلم.