ولعل كثرة النماذج التي ساقها القرآن في حياة موسى من تحويل العصا إلى حية تسعى. وإحياء الحوت. وإحياء الرجل المقتول. لعل هذه القضايا جيمعاً ...

هي العلاج لما انحدر إليه بنو إسرائيل.

فقد ارتدوا بعد موسى، وأخذوا ينكرون الآخرة، ويدعون أن الجنة هي إقامة ملك (يَهودا على الأرض) (?) .

* * *

كما ساق القرآن الكريم قصة الرجل الي أماته الله مائة عام ثم بعثه.

ونوم أصحاب الكهف ثلاثمائةٍ سنين شمسية، وازدادوا تسعاً من السنين، عند أخبار القرآن لأمةٍ تؤرخ بالسنين القمرية، (2) .

قال تعالى: {وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا} الكهف (25)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015