مع الغلو في الإمام بدعوى أنه حل فيه جزء من الله وقدّسوه تقديسا يقرب من العبادة، فلوثوا عقيدة الإسلام بالوثنية والشرك، مع اتفاق جميع الشيعة بأنه معصوم لا يخطئ، وأن من حقه نسخ الشريعة، كذب المبطلون الضالون.
1) له تآليف حسنة منها الامامة.
2) الرد على الرافضة.
- ترتيب المدارك 4/ 524.
- الديباج 88.
- شجرة النور الزكية 94.
- معجم المؤلفين 1/ 54.
- الوافي بالوفيات 5/ 43.
- بلاد البربر الشرقية في عهد الزيريين (بالفرنسية) 2/ 116.