أما القضاة فقد نقل اثنان وثلاثون قاضيًا من جهة إلى جهة أخرى فقد نقل الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن مسلم من قضاء الفوارة إلى مساعدية قضاء عنيزة، ونقل مساعد قاضي عنيزة إلى عضوية محكمة بريدة ومن هؤلاء قاضي تربه الشيخ عبد الله بن عثمان بن بشر نقل منها إلى قضاء محكمة سدير، ونقل الشيخ علي الفايز الدغيري من قضاء قبة إلى قضاء الفوارة بالإضافة إلى أن من هؤلاء عددًا سيتم نقلهم بعد استكمالات إجراء ترقياتهم.

أما الوزراء فكان وزير العدل فضيلة الشيخ إبراهيم بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، ووزير الصناعة والكهرباء هو غازي القصيبي، ووزير الزراعة والمياه هو الدكتور عبد الرحمن آل الشيخ، ووزير البترول هو أحمد زكي يماني وزيرًا للثروة المعدنية، وكان وزير الإعلام والمواصلات حسين منصوري أصيلًا في الثانية ووكيلا في الأولى، وجعل الشيخ حسن بن عبد الله بن حسن آل الشيخ وزيرًا في التعليم العالي، وأما وزير الأشغال العامة والإسكان فهو متعب بن عبد العزيز سمو الأمير المحترم ويأتي ذكر أسماء بقية الوزراء.

وفيها منح جلالة الملك خالد بن عبد العزيز ملك المملكة السعودية أوشحة وأوسمة الملك عبد العزيز لبعض الأمراء والوزراء تفضلًا وتقديرًا لأعمالهم وهؤلاء ناصر بن عبد العزيز، سعد بن عبد العزيز، بندر بن عبد العزيز، مساعد بن عبد العزيز، متعب بن عبد العزيز، عبد المحسن بن عبد العزيز، مشعل بن عبد العزيز، عبد الرحمن بن عبد العزيز، طلال بن عبد العزيز، مشاري بن عبد العزيز، بدر بن عبد العزيز، تركي بن عبد العزيز، نايف بن عبد العزيز، فواز بن عبد العزيز، سلمان بن عبد العزيز، ماجد بن عبد العزيز، ممدوح بن عبد العزيز، عبد الإله بن عبد العزيز، سطام بن عبد العزيز، أحمد بن عبد العزيز، مشهور بن عبد العزيز، عبد المجيد بن عبد العزيز، هذلول بن عبد العزيز، مقرن بن عبد العزيز، حمود بن عبد العزيز، كما تفضل بمنح الوزراء ذلك وهؤلاء الشيخ إبراهيم بن محمد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015