فِي اللآلئ «آجَالُ الْبَهَائِمِ كُلُّهَا مِنَ الْقَمْلِ وَالْبَرَاغِيثِ وَالْجَرَادِ وَالْخَيْلِ وَالْبِغَالِ وَالدَّوَابِّ كُلُّهَا وَالْبَقَرِ وَغَيْرِ ذَلِكَ آجَالُهَا فِي التَّسْبِيحِ فَإِذَا انْقَضَى تَسْبِيحُهَا قَبَضَ اللَّهُ أَرْوَاحَهَا وَلَيْسَ إِلَى مَلَكِ الْمَوْتِ مِنْ ذَلِكَ شَيْءٌ» مَوْضُوع، وَفِي الْوَجِيز فِيهِ الْوَلِيد بن مُسلم يروي عَن الْأَوْزَاعِيّ مَا لَيْسَ من حَدِيثه لِأَنَّهُ كَانَ يُدَلس التَّسْوِيَة فَيسْقط شُيُوخ الْأَوْزَاعِيّ الضُّعَفَاء وَإِلَّا فَهُوَ ثِقَة من رجال الصَّحِيحَيْنِ، وَقد ورد عَن ابْن عمر.