«إِنَّ أَوَّلَ مَا يُجَازَى بِهِ الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ أَنْ يُغْفَرَ لِجَمِيعِ مَنْ تَبِعَ جَنَازَتَهُ» لَا يَصِحُّ قلت لَهُ طرق شاهدة وَالله أعلم، وَفِي الْوَجِيز أوردهُ عَن ابْن عَبَّاس وَأبي هُرَيْرَة وَجَابِر وأعل الْكل: قلت أخرجه الْبَيْهَقِيّ وَله طرق أُخْرَى وشواهد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015