فِي الذيل «سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ عُلَمَاءُ يُرَغِّبُونَ النَّاسَ فِي الآخِرَةِ وَلا يَرْغَبُونَ وَيُزَهِّدُونَ النَّاسَ فِي الدُّنْيَا وَلا يَزْهَدُونَ وَيَنْبَسِطُونَ عِنْدَ الْكُبَرَاءِ وَيَنْقَبِضُونَ عِنْدَ الْفُقَرَاءِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ غِشْيَانِ الأُمَرَاءِ وَلا يَنْتَهُونَ أُولَئِكَ الجبارون عِنْد الرَّحْمَن» فِيهِ نوح بن أبي مَرْيَم أحد الْمَشَاهِير بِالْكَذِبِ «شرار النَّاس فَاسق قَرَأَ كتاب الله وتفقه فِي دين الله ثمَّ بذل نَفسه لِفَاجِر أَو أبسط تفكه بقرَاءَته ومحادثته فيطبع الله على قلب الْقَائِل والمستمع» فِيهِ مُحَمَّد بن زيد ضَعِيف وَعمر بن أبي بكر أَتَّهِمهُ ابْن حبَان، وَفِي الْمِيزَان واه حَدِيثه شبه مَوْضُوع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015