«هَلاكُ أُمَّتِي عَالِمٌ فَاجِرٌ وَعَابِدٌ جَاهِلٌ وَشِرَارُ الشِّرَارِ شِرَارُ الْعُلَمَاءِ وَخير الْخِيَار خِيَار الْعلمَاء» لم يُوجد وَآخره للدارمي مُرْسلا.