" والإيمان بأنَّ الجنة والنار مخلوقتان، لا تفنيان أبداً، خلقتا للبقاء لا للفناء، وقد صح في ذلك أحاديث عدة "
الإيمان بالجنة والنار هو من الإيمان باليوم الآخر، ومن الإيمان بالجنة والنار: الإيمان بكلِّ أوصافهما وكلِّ ما فيهما مما ثبت في القرآن والسنة.
" والإيمان بأنَّ الجنة والنار مخلوقتان " أي: مخلوقتان موجودتان الآن، فالجنة معدة والنار معدة. والدلائل على وجودهما كثيرة جداً، منها: قوله