وقال عبد الملك بن مروان: أضر بنا في الوليد حبنا له، وكان الوليد لحانا وهو الذي صلى بالناس فقرأ يا ليتها كانت القاضية (بالرفع) وخلفه سليمان بن عبد الملك فقال: عليك.