. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــQوَلَهُ مِنَ التَّصَانِيفِ: " الْجَامِعُ " وَ " الْعِلَلُ الْمُفْرَدُ " وَ " التَّارِيخُ " وَ " الزُّهْدُ " وَ " الشَّمَائِلُ " وَ " الْأَسْمَاءُ وَالْكُنَى ".
(وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ) أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ سِنَانَ بْنِ بَحْرِ بْنِ دِينَارٍ الْخُرَاسَانِيُّ (النَّسَائِيُّ) وَيُقَالُ: النَّسَوِيُّ نِسْبَةً إِلَى نَسَا، بِالْفَتْحِ وَالْقَصْرِ، مَدِينَةٌ بِخُرَاسَانَ.
(مَاتَ) بِفِلَسْطِينَ يَوْمَ الْإِثْنَيْنِ لِثَلَاثَ عَشْرَةَ خَلَتْ مِنْ صَفَرٍ، وَقِيلَ: بِمَكَّةَ فِي شَعْبَانَ (سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِمِائَةٍ) ، وَمَوْلِدُهُ سَنَةَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَقِيلَ: خَمْسَ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ.
لَهُ مِنَ الْكُتُبِ: " السُّنَنُ الْكُبْرَى وَالصُّغْرَى "، وَ " خَصَائِصُ عَلِيٍّ "، وَ " مُسْنَدُ عَلِيٍّ "، وَ " مُسْنَدُ مَالِكٍ "، وَ " الْكُنَى "، وَ " عَمَلُ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةَ "، وَ " أَسْمَاءُ الرُّوَاةِ وَالتَّمْيِيزُ بَيْنَهُمْ "، وَ " الضُّعَفَاءُ "، وَ " الْإِخْوَةُ "، وَ " مَا أَغْرَبَ شُعْبَةُ عَلَى سُفْيَانَ، وَسُفْيَانُ عَلَى شُعْبَةَ "، وَ " مُسْنَدُ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ " وَغَيْرُ ذَلِكَ.
وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ ابْنُ مَاجَهْ الْقَزْوِينِيُّ.
مَاتَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ، وَلَمْ يَذْكُرِ الْمُصَنِّفُ كَابْنِ الصَّلَاحِ وَفَاتَهُ، كَمَا لَمْ يَذْكُرَا كِتَابَهُ فِي الْأُصُولِ.
وَلَهُ مِنَ التَّصَانِيفِ: " السُّنَنُ "،: وَ " التَّفْسِيرُ ".
(ثُمَّ سَبْعَةٌ مِنَ الْحُفَّاظِ فِي سَاقَتِهِمْ، أَحْسَنُوا التَّصْنِيفَ، وَعَظُمَ النَّفْعُ بِتَصَانِيفِهِمْ أَبُو الْحَسَنُ) عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مَهْدِيِّ بْنِ مُعَوِّذِ بْنِ النُّعْمَانِ بْنِ دِينَارِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ (الدَّارَقُطْنِيُّ) بِفَتْحِ الرَّاءِ، وَضَمِّ الْقَافِ، وَسُكُونِ الطَّاءِ نِسْبَةً إِلَى دَارِ الْقُطْنِ مَحَلَّةٍ بِبَغْدَادَ.