. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــQمِنْ عَبْدِ الْقَيْسِ) فَنُسِبَ إِلَيْهِمْ.
(أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ السُّلَمِيُّ) الَّذِي رَوَى (عَنْهُ مُسْلِمٌ، هُوَ أَزْدِيٌّ، وَكَانَتْ أُمُّهُ سُلَمِيَّةً) فَنُسِبَ إِلَيْهِمْ.
(وَأَبُو عَمْرِو بْنُ نُجَيْدٍ كَذَلِكَ، فَإِنَّهُ حَافِدُهُ) أَيْ وَلَدُ وَلَدِهِ.
(وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ الصُّوفِيُّ كَذَلِكَ، فَإِنَّ جَدَّهُ ابْنُ عَمِّ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ، كَانَتْ أُمُّهُ بِنْتَ أَبِي عَمْرٍو) ابْنِ نُجَيْدٍ (الْمَذْكُورِ.
مِقْسَمٌ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ، هُوَ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قِيلَ لَهُ: مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ لِلُزُومِهِ إِيَّاهُ.
(يَزِيدُ الْفَقِيرُ: أُصِيبَ فِي فَقَارِ ظَهْرِهِ) ، وَكَانَ يَشْكُو مِنْهُ، فَقِيلَ لَهُ ذَلِكَ.
(خَالِدُ) بْنُ مِهْرَانَ (الْحَذَّاءُ: لَمْ يَكُنْ حَذَّاءً، وَكَانَ يَجْلِسُ فِيهِمْ) فَقِيلَ لَهُ ذَلِكَ.