ساكنة في اللغتين: الذي كان جبريل عليه السلام في صورته، وكان من أجمل الناس.

المسألة الثانية: في «معجم البكري» (846) : الصّوران- بفتح أوله وإسكان ثانيه بعده راء مهملة تثنية صور وهو الجماعة من النخل- موضع بين المدينة وبني قريظة، وهناك مرّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم بنفر من أصحابه قبل أن يصل إلى بني قريظة فقال: هل مر بكم من أحد؟ وساق الحديث بنحو ما ذكر ابن إسحاق.

المسألة الثالثة: في «ديوان الأدب» (2: 298) أعصرت الجارية: إذا أدركت، وأنشد غيره: [من الرجز]

جارية من سفوان دارها ... قد أعصرت أو قد دنا إعصارها

ينحلّ من غلمتها إزارها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015