بالإبل. وقال الجوهري: (5: 2077) البدنة: ناقة أو بقرة تنحر بمكة والجمع بدن- بالضم- وقال ابن سيده: البدنة من الإبل والبقر كالأضحية من الغنم تهدى إلى مكة، الذكر والأنثى في ذلك سواء: والجمع: بدن وبدن، ولا يقال في الجمع:
بدن، وإن كانوا قد قالوا: خشب وأجم ورخم وأكم؛ استثناه اللحياني. وفي «ديوان الأدب» (1: 243) : البدنة: بفتح الباء والدال: الناقة والبقرة تنحر بمكة.