عليه، فقذفها، ثم أخذ سيفه، فقاتل القوم حتى قتل.
- (3/1459) .
- ضعيف.
- رواه: ابن إسحاق بإسناد منقطع، ومن طريقه الطبري، وابن أبي شيبة، والبيهقي.
انظر: ((السيرة النبوية)) (2/322) ، ((مصنف ابن أبي شيبة)) (5/338) .
428 - خبر مقولة أبي جهل بن هشام: ((اللهم! أقْطعنا للرحم، وآتانا بما لا يعرف؛ فأحِنه الغداة)) . فكان هو المستفتح.
- (3/1460) .
- صحيح.
- رواه: أحمد، وابن جرير والنسائي في ((تفسيريهما)) ، والواحدي في ((أسباب النزول)) ، والحاكم، والبيهقي في ((الدلائل)) .
وفي ذلك نزل قوله تعالى: {إِن تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِن تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ..} الآية (19) من سورة الأنفال.
انظر: ((تفسير ابن جرير)) (13/452ـ شاكر) ، ((تفسير النسائي)
(1/518) ، ((الصحيح المسند من أسباب النزول)) (ص70) ،
((السيرة النبوية)) (ص323) .
429 - حديث: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ حفنة من الحصباء، فاستقبل بها قريشاً، ثم قال: ((شاهت الوجوه!)) ، ثم نفحهم بها.
- (3/1460) .
- حسن.
- رواه: ابن إسحاق، وبنحوه ابن جرير، والطبراني في ((الكبير)) ،