قال الذهبي في «تاريخ الإسلام»: (وكان صالحاً من الثقات، وشذَّ أبو حاتم. فقال: لا يُحتج بحديثه).
قال الذهبي في «الكاشف»: ثقة.
وفي «من تكلم فيه وهو مُوَثَّق»: وثقوه إلا أبو حاتم فقال: لا يُحتج به.
وفي «المغني»: ثقة، قال أبو حاتم وحده: لا يُحتج به.
وقال ابن حجر في «تقريب التهذيب»: ثقة.
أخرج حديثه الجماعة.
[«الطبقات» لابن سعد (7/ 223)، «العلل» لأحمد رواية عبد الله (1/ 214) (238)، «الثقات» للعجلي (1/ 250)، «الجرح والتعديل» (2/ 379)، «الثقات» لابن حبان (4/ 70 - 71)، «تهذيب الكمال» (4/ 181)، «الكاشف» (1/ 159)، «من تُكلم فيه وهو مُوَثَّق أو صالح الحديث» (ص 129) (52)، «المغني» (1/ 170)، «تهذيب التهذيب» (1/ 470)، «هدي الساري (ص 393)، «تقريب التهذيب» (ص 173)]
إسناده ضعيف؛ وعِلَّتُه: سعيد بن بشير، يروي المنكرات والغرائب، ويروي عن قتادة ما لا يتابع عليه، وهذا الحديث منها.
أخرجه ابن عدي في «الكامل» - كما سبق - عن محمد بن بشر القزاز.
وأخرجه ابن جرير في «تفسيره» - ط. هجر - (18/ 83) عن أحمد بن الوليد الرملي.
كلاهما: (محمد بن بشر، وأحمد بن الوليد) عن هشام بن عمار.
وأخرجه ابن جرير أيضاً (18/ 83) عن صفوان بن صالح.
كلاهما: (هشام بن عمار، وصفوان بن صالح) عن الوليد بن مسلم.
وأخرجه أبو الشيخ في «العظمة» (5/ 1653) (1096) من طريق أبي الجماهر.