والثاني وهو الذي أورد فيه الحديث - محل الدراسة -.
قال: روى الدارقطني في «الأفراد» من طريقٍ، قال أبو موسى: أخرجناه تبعاً له؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان مبعوثاً إلى الإنس والجن.
إسناده ضعيف جداً؛ عبد الله بن الحسين المصيصي متروك، والمرأة منوس لا تُعرف.
أخرجه أبو بكر الشافعي في «الغيلانيات» - كما سبق - عن الفضل بن الحسن بن الأعين.
وأخرجه أيضاً أبو بكر الشافعي في «حديثه» (ج 2/ ق 12/ ب - تخريج الدارقطني) (?) وهو «الرباعيات» (?) بتخريج الدارقطني.
وأخرجه الطبراني في «الكبير» (?) كما في «الإصابة» لابن حجر (3/ 149)، ومن طريق الطبراني: [أبو سعيد النقاش في «فنون العجائب» (?) (92)]
وأخرجه (الشيرازي في «الألقاب»، والدارقطني في «الأفراد») كما في «الإصابة» (3/ 149) من طريق محمد بن عروة الجوهري.
ثلاثتهم: (الفضل بن الحسن بن الأعين، والطبراني، ومحمد بن عروة) عن عبد الله بن