الوجه الثاني: (خالد بن معدان، عن عبد الرحمن بن عمرو السُّلّمي وحُجر بن حجر الكلاعي، عن العرباض).

أخرجه الإمام أحمد في «المسند» (28/ 375) (17145) ومن طريقه: [أبو داود في «سننه» (ص 504)، كتاب السنة، باب في لزوم السنة، حديث (4607)، والآجري في «الشريعة» (1/ 403) (87)، وابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (2/ 1168) (2311)، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (40/ 179)] والبسوي في «المعرفة والتاريخ» (2/ 344)، وابن أبي عاصم في «السنة» (32) (1040)،وابن نصر في «السنة» (70)،وابن جرير في «تفسيره» - ط. التركي - (11/ 626)، وابن حبان في «صحيحه» (1/ 178) (5)، وفي «الثقات» (1/ 4)، والآجري في «الشريعة» (1/ 400) (86)، والطبراني في «مسند الشاميين» (1/ 254) (438)، وابن بطة في

«الإبانة» [1/ 305 - (142) - «الإيمان»]، والحاكم في «المستدرك» (1/ 176) (332)، وتمَّام الرازي في «فوائده» [1/ 120 (64) - «الروض البسام»]، وأبو نعيم في «الحلية» (10/ 114)، وابن بِشْران في «الأمالي» (1/ 45) (56)، وأبو عمرو الداني في «الفتن» (1/ 373) (123)، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (40/ 179)، كلهم من طريق الوليد بن مسلم، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، به. وفيه قصة.

وذكر ابن عبد البر عقبه أن الخلفاء الراشدين المهديين هم: [أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، وهم أفضل الناس بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -].

وابن جرير ذكر طرفه: أن الآية نزلت في العرباض.

الوجه الثالث: (خالد بن معدان، عن ابن أبي بلال، عن العرباض).

أخرجه الإمام أحمد في «مسنده» (28/ 376) (17146)، وابن أبي عاصم في «السنة» (1037)، والطبراني في «الكبير» (18/ 246) (618)، والبيهقي في «دلائل النبوة» (6/ 541)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015