وأما الوجه الثاني:

فأخرجه الإمام أحمد في «مسنده» (16/ 455) (10781) عن عبد الملك بن عمرو.

وأخرجه أيضاً (14/ 349) (8736) عن محمد بن عبد الله بن الزبير.

وأخرجه الترمذي في «جامعه» (ص 607)، كتاب المناقب، باب في فضل الشام واليمن، حديث (3955) من طريق أبي عامر العقدي.

وابن المبارك في «البر والصلة» (?) كما في «تخريج أحاديث الكشاف» للزيلعي (3/ 350).

والبزار في «البحر الزخار» (15/ 169) (8526)، وابن مندة في «التوحيد» ط. دار الفضيلة (120)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (10/ 232)، وفي «شعب الإيمان» (9/ 353) (4763)، وفي «الآداب» (422) كلهم من طريق حسين بن حفص.

وأخرجه أبو الشيخ الأصبهاني كما في «جزء فيه أحاديثه» انتقاء ابن مردويه (11)، وأبو نعيم في «تاريخ أصبهان» (2/ 60)، والحاكم في «معرفة علوم الحديث» (ص 542) (502)، ومن طريقه: [ابن عساكر في «معجمه» (55)]، والبيهقي في «الشعب» (9/ 354) (4764) (4765) كلهم من طريق الثوري.

ورواه أيضاً حماد بن خالد، وعبد الله بن نافع - كما ذكره الدارقطني في «العلل» (8/ 158).

ثمانيتهم: [عبد الملك بن عمرو، ومحمد بن عبد الله بن الزبير، وأبو عامر العقدي، وابن المبارك، وحسين بن حفص، والثوري، وحماد بن خالد، وعبد الله بن نافع] عن هشام بن سعد، عن سعيد، به.

وقد تابعه عن سعيد: أبو معشر، وأسامة بن زيد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015