وابن عدي في «الكامل» (3/ 384) من طريق هشيم.

والبيهقي في «السنن الكبرى» (9/ 258) من طريق يزيد بن هارون.

والخطيب في «تاريخه» (8/ 629) من طريق عيسى بن يونس.

وفي «موضح أوهام الجمع والتفريق» (2/ 131) من طريق ابن عون.

خمستهم: [ابن عيينة، وهشيم، ويزيد بن هارون، وعيسى بن يونس، وابن عون] عن أبي سعد البقال، به.

وعند البيهقي: قال يزيد: قلت لسعيد: سمعتَه من أنس؟ قال: نعم.

وأخرجه عبد الرزاق في «المصنف» (4/ 533) (8763) عن ابن عيينة، عن أبي يعفور، عن أنس.

وهو خطأٌ أو تحريف، فإن الحديثَ لا يُعرف إلا بأبي سعد البقال، عن أنس.

وأخرج ابن أبي شيبة في «مصنفه» (12/ 424) (25052) عن حفص، عن الحسن بن عبيد الله، قال: سمعت إبراهيم يقول: كن أمهات المؤمنين يتهادين الجراد، وهذا منقطع.

الحكم على الحديث:

الحديث ضعيف جداً؛ لضعف أبي سعد البقال.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015