قال الذهبي عقبه كما في «السير»: يريد في ضبط الآثار، أما في القراءات فثبت إمام.
وقال في «الميزان»: ثبت في القراءة، وليس هو في الحديث بذاك.
قال ابن حجر في «التقريب»: لا بأس به.
ت 246 هـ.
[«الجرح والتعديل» (3/ 183)، «الثقات» لابن حبان (8/ 200)، «سؤالات الحاكم للدارقطني» (304)، «تهذيب الكمال» (7/ 34)، «ميزان الاعتدال» (2/ 89)، «سير أعلام النبلاء» (11/ 541)، «تقريب التهذيب» (ص 259)]
والأرجح في رواية عباد، رواية خلف بن الوليد عنه؛ لأنه أوثق من أبي عمر الدوري.
- وأما رواية حماد بن زيد، فأخرجها الإمام أحمد في «مسنده» (43/ 289) (26240) عن يونس. والبيهقي في «الدلائل» (2/ 568) من طريق مسدد.
كلاهما: [يونس، ومسدد] عن حماد بن زيد، به. نحوه. وليس فيه ذكر لعامر. وعندهما الزيادة المذكورة في رواية (خلف بن الوليد)، وزيادة: «فكان المولود يولد بالجحفة، فما يبلغ الحلم حتى تصرعه الحمى».
- وأما رواية أنس بن عياض، فأخرجها البيهقي في «الدلائل» (2/ 565) من طريق محمد ابن عبد الله بن عبد الحكم، عن أنس بن عياض، به، نحوه. وليس فيه ذكر لعامر. وفي آخره: لعن عتبة وشيبة وأمية.
- وأما رواية يونس بن بكير، فأخرجها البيهقي في «الدلائل» (2/ 567) من طريق أحمد ابن عبد الجبار عن يونس، به، نحوه وليس فيه ذكر لعامر.
- وأما رواية سعيد بن عبد الرحمن الجُمَحي، فأخرجها ابن عبد البر في «التمهيد» (14/ 312) من طريق ابن وهب، عن سعيد، به. نحوه. وليس فيه ذكر الشاهد.
- حديث عبد الله بن عروة، عن عروة، عن عائشة.